Grain de Sable

ما نتفكّرش نهار آش شدّيتها الڨارد : إربعاء و إلّا خميس وإلّا جمعة فضيلنتفكّرو نهار شتاء، أما طقسو جميل خسارة! موش مروّحة ! عندي ڨارد في الإستعجالي، يستنّى فيّ ليل طويلبعد الخدمة، شمّرت على ذراعي و دخلت لهاك الحفرة، اللّي يدخللها يخرج مهبول نخدم... نخدم... نخدم... تعبت ! أما مازال اللّيل طويلنتحرّك كيف الرّوبو ، إمشي منّا، أرجع

نظرت في المصائب و الحادثات ... أردت أن أصيح فخنقتني العبرات ! لم أجد من أين أبدأ و لاعمّا سأتكلّم ... أدركت كم كنت جاهلة بعظمة هذه الشّعوب التي تتألّم ... و أنه قد آن لي الأوان كي أجتهد و أتعلّم... ليبيا ... هذه الرّقعة الشّاسعة الغنّاء ... لم تكن تمثّل في ذهني سوى صحراء واسعة جرداء ..

Je me sens bizarre, heureuse de voir notre amitié renaître et se restituer, déçue par moment de la sentir fragile, en train de faner .. je ne comprends plus rien en fait, ni moi, ni toi, ni comment me comporter ... Je parle, je m'emporte, je m'exprime de tout coeur, laissant couler un fleuve de sensations agréables, désagréables,

آني بنيّة عاديّة .. عايشة في بلاد تعزّ عليّ .. كلمتي حرّة نحب نقولها .. نقولها بإحترام .. أكيد ما تعجبش النّاس الكلّ أما هاكي هي الدّيموقراطيّة .. مانيش باش نميح مع الأرياح، باش فلان و لا فلتان يرضى عليّ نمرّو بمرحلة صعيبة .. موش وقت الإنقسامات الوهميّة.. كل إنسان عندو رسالة ، عندو قضيّة إحترم رأيي كيف